- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة الشعراء، مكية($أخرج النحاس، وابن الضريس عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة والحسن وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة وأبو بكر الأنباري عن قتادة أن هذه السورة مكية، وأخرج النحاس عن ابن عباس أنها مكية إلا قوله: والشعراء يتبعهم الغاوون إلى آخرها فهو مدني وقال مقاتل: أولم يكن لهم ءاية أن يعلمه علمؤا مدنية والذي دعاهم إلى ذلك أن فيها ذكر علماء بني إسراءيل ولم يكن ذلك إلا بالمدينة، وفيها ذكر للشعراء، ولم يكن ذلك إلا بالمدينة، والصواب أن هذه الآيات مكية كباقي السورة، وسياق الآيات: وما تنزلت إلى آخر السورة متصل اتصالا وثيقا يدل له ما قاله الداني: «روى بسند صحيح أنها نزلت في شاعرين تهاجيا في الجاهلية مع كل واحد جماعة»، أما ذكر علماء بني إسراءيل فقد كانت قريش في كثير من الأمور ترجع إلى علماء بني إسراءيل قال أبو حيان: «ويؤيد هذا كون الآية مكية» فالسورة على هذا كلها مكية، وهو قول الجمهور. انظر: ابن كثير ۳/ ۳۶۷، البحر ۷/ ۴۱ تفسير القاسمي ۱۳/ ۴۶۰۴، التحرير ۱۸/ ۹۰ زاد ۶/ ۱۱۴ الإتقان ۱/ ۲۹، ۴۵ الجامع ۱۳/ ۸۷.$)، وهي مائتان وست وعشرون آية($عند المدني الأخير، والمكي والبصري، ومائتان وسبع، وعشرون آية عند الكوفي والشامي، والمدني الأول. انظر: البيان ۶۸ بيان ابن عبد الكافي ۴۰ القول الوجيز ۵۷ معالم اليسر ۱۴۲ سعادة الدارين ۴۵ وغير واضحة في: هـ.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ طَسِمِّ تِلكَ ءَايَتُ الكِتَبِ المُبينِ» إلى قوله: «يَستَهزءُونَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الشعراء، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «بَخِعٌ» بحذف الألف، [وقد ذكر في الكهف($عند قوله: فلعلك بخع في الآية ۶. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، م.$)]،
سورة الشعراء، مكية($أخرج النحاس، وابن الضريس عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة والحسن وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة وأبو بكر الأنباري عن قتادة أن هذه السورة مكية، وأخرج النحاس عن ابن عباس أنها مكية إلا قوله: والشعراء يتبعهم الغاوون إلى آخرها فهو مدني وقال مقاتل: أولم يكن لهم ءاية أن يعلمه علمؤا مدنية والذي دعاهم إلى ذلك أن فيها ذكر علماء بني إسراءيل ولم يكن ذلك إلا بالمدينة، وفيها ذكر للشعراء، ولم يكن ذلك إلا بالمدينة، والصواب أن هذه الآيات مكية كباقي السورة، وسياق الآيات: وما تنزلت إلى آخر السورة متصل اتصالا وثيقا يدل له ما قاله الداني: «روى بسند صحيح أنها نزلت في شاعرين تهاجيا في الجاهلية مع كل واحد جماعة»، أما ذكر علماء بني إسراءيل فقد كانت قريش في كثير من الأمور ترجع إلى علماء بني إسراءيل قال أبو حيان: «ويؤيد هذا كون الآية مكية» فالسورة على هذا كلها مكية، وهو قول الجمهور. انظر: ابن كثير ۳/ ۳۶۷، البحر ۷/ ۴۱ تفسير القاسمي ۱۳/ ۴۶۰۴، التحرير ۱۸/ ۹۰ زاد ۶/ ۱۱۴ الإتقان ۱/ ۲۹، ۴۵ الجامع ۱۳/ ۸۷.$)، وهي مائتان وست وعشرون آية($عند المدني الأخير، والمكي والبصري، ومائتان وسبع، وعشرون آية عند الكوفي والشامي، والمدني الأول. انظر: البيان ۶۸ بيان ابن عبد الكافي ۴۰ القول الوجيز ۵۷ معالم اليسر ۱۴۲ سعادة الدارين ۴۵ وغير واضحة في: هـ.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ طَسِمِّ تِلكَ ءَايَتُ الكِتَبِ المُبينِ» إلى قوله: «يَستَهزءُونَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الشعراء، وهي ساقطة من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «بَخِعٌ» بحذف الألف، [وقد ذكر في الكهف($عند قوله: فلعلك بخع في الآية ۶. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، م.$)]،